لم يعد الحصول على موعد مع طبيب جيد بهذه البساطة. العديد من الأطباء الممارسين لديهم بالفعل جدول أعمال كامل، وبالتالي لا يتم قبول أي مرضى جدد. ومن الناحية المنطقية، ليس من المجدي اللجوء إلى هؤلاء الممارسين المثقلين للحصول على موعد. لكن كيف تعرف ذلك؟ لذا، ما عليك سوى الإتصال بنا، فستتمكن بكل بساطة من الوصول إلى الطبيب الذي وجدته.

أخيراً، انتهى بك الأمر إلى العثور على طبيب لا يزال يوافق على استقبال مرضى جدد؛ الآن عليك تحديد موعد. لسوء الحظ، يوجد موعد واحد فقط في الأسابيع الأربعة القادمة، واتضح أنه تمت جدولة اجتماع مهني مهم بالفعل في التقويم الخاص بك في هذا التاريخ. التوافر التالي في 6 أسابيع. هل ستنتظر حقاً كل هذا الوقت؟ لا تفضل ذلك، لذا تبدأ البحث عن طبيب من جديد.

كل هذا يوضح مدى إرهاق البحث عن موعد طبي. ولم نناقش بعد الإحالات والمواعيد مع المختصين وتنسيق المواعيد مع الفحوصات المخبرية.

ومع ذلك، فإن الخبر السار هو أنه يمكن الآن التعامل مع هذه العملية برمتها عبر الإنترنت بطريقة مريحة. يتم تشغيل كل شيء ببضع نقرات بالماوس.

يصبح الأمر أكثر صعوبة عندما تخطط للسفر إلى بلد آخر لتلقي العلاج، لكنك لا تعرف ما يكفي عن كيفية السفر ونفقات السفر وتكاليف العلاج وماذا سيحدث لك. من الصعب حتى الآن تخيل أي شخص لم يسبق له أن زار هذه الوجهة مرة واحدة. انتظر، شيء آخر يتبادر إلى ذهني وهو أكثر صعوبة هو قلة المعرفة بلغة بلد المقصد. يا إلهي هذه مشكلة كبيرة.

حسناً، لنفكر أنني ذاهب في رحلة علاج، كيف أجد طبيباً جيداً؟ كيف أصل إلى عيادته وكم من الوقت علي الانتظار؟ والأهم كيف أخبره بمشكلتي؟ أو كيف يفترض بي أن أفهم ما يقوله الطبيب لمعرفة ألمي وما أعاني منه.

كل ما سبق هو بعض المشاكل التي يواجهها مريض الدولي. لكن منذ هذه اللحظة لا نحتاج إلى تعقيد القصة أكثر من اللازم، فالحل بسيط للغاية. يمكنك الوصول إلى جميع المعلومات اللازمة من خلال موقعنا واتباع التعليمات. حان الوقت الآن لتوديع مصاعب السفر.

لقد قمنا بتبسيط حل هذه المشكلة، كل ما عليك فعله الآن هو الاتصال بنا عبر تذكرة الدعم أو الأرقام المدرجة في الموقع، وطرح جميع أسئلتك ثم حجز موعد. ببساطة.